«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
كمعجزة سماوية، يُجسّد عقد بولغري «كوزميك فولت» المجد المعماري والبهاء الفلكي، يتوسّط هذا العقد المستوحى من قِباب روما الأيقونية حجر زفير بقطع شوغارلوف من سريلانكا يبلغ وزنه 123.35 قيراطاً، يُحاكي في شكله الفريد كلًا من السماء اللامحدودة والسمو الروحي الإنساني. تحية إلى روما تتجاوز روما، ورمز خالد للانفتاح والتواصل الكوني.
يُعزز الشكل المُقبب لحجر الزفير المقطوع بأسلوب شوغالوف من عمق زرقة هذا الحجر ومخمليته، مختصراً اتساع سماء الليل داخل كيان واحد مفعم بالحيوية، بينما تُثري كويبكةٌ باهرةُ من الألماس ذاك الوميض السماوي، مع أربعة أحجار مُوضوعة بدقّة لتُبرز عظمته. ويكتمل المشهد الفلكي بأحجار زفير مصقولة، تترنم بسريلانكا، تلك الأرض الغنية بإرث من الاكتشافات المهمة في عالم الأحجار الكريمة.
استلزم تشكيل ه1ا العقد 1500 ساعةً من البراعة الحِرفية، ليغدو سيمفونية من التوازن واللمعان، حيث نظَّمت رؤية الحِرفي الإبداعية ما يزيد عن 200 جزء لقطع مرتبة بدقة تتأرجح مع الحركة، معبّرةً عن شعور الشرود داخل عالم نجمي يتلألأ بأضواء الفضاء. بينما تتقلص كلما اتجهنا نحو مؤخرة الرأس لإضفاء الخفة الأثيرية، ومضاعفة وميض الحجر المركزي السماوي، كأغنية تترنم بالطبيعة والحِرفية البشرية.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.