«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
أحجار كريمة استثنائية تصبح إبداعات عظيمة. حِرفية يدوية عريقة تترسخ عبر تقنيات مبتكرة وتُدفع نحو المستقبل. والشغف بالتفوّق قبل كل شيء. في بولغري، الرحلة من المواد الخام إلى التحف الفنية الأبدية هي فن قائم بذاته.
فنانون حقيقيون لا مجرد حرفيين، فهؤلاء الفنيون يمزجون مواهبهم، ورؤاهم، وإبداعاتهم المميزة في كل قطعة مجوهرات يصوغونها، جامعين بين المهارات التقنية والحس الفني الرفيع مع التفاني المطلق في بوتقة واحدة.
شذرات من الخلود، قد نمت وتشكّلت في أعماق الأرض على مدى آلاف السنين، لترتقي أكثر إلى رتبة الأعمال الفنية، وفي جوهرها، سعي دؤوب وراء الكمال للتنقيب عن الجمال والتميّز الكامنين داخل كل حجر كريم بديع رُصِّع يدوياً بدقة متناهية على تصاميم أيقونية. وبصفتهم فنيين رائدين في حرفتهم، يوازن فنيّونا بين أساليب القطع، والألوان، والأحجام، والأشكال بمهارة مستوحاة.
فن من الألوان
رحلة وثائقية مفعمة بالألوان تبحر في احتراف بولغري للألوان في مدينة جايبور -عاصمة الأحجار الكريمة في العالم- ترشدنا فيها لوتشيا سيلفيستري مع بريانكا تشوبرا جوناس.
اكتشفوا المزيدجاذبية جمالية وقابلية ارتداء مثالية. من الالتفافات المرنة لمجموعة «بولغري توبوغاس» إلى الانسيابية المتأصّلة في مجموعة «سيربنتي»، تُبعث التقنيات التقليدية مجدداً على صفحة إبداعات ذات عصرية كلاسيكية، وترجمات للفنية الانتقائية المستخلصة من أكثر من 140 عاماً.
في بولغري، الألوان فن في حدّ ذاته ينبض بالحياة من خلال الروح الإبداعية والحِرف. يشع كل حجر كريم بطاقته الفريدة متألقاً بكل أساليب القَطع، سواء أكان لوحده أم مع توليفات لونية جريئة، وينخرط كل منها دوماً في حوار مع رموز تصاميم الدار الخالدة.
إكراماً للأرض الأم بصفتها ملعباً إبداعياً خالداً، استمدت بولغري إلهامها دوماً من القوى الأساسية للطبيعة التي شكّلت جمالها المتنوّع، ومتعدد السمات، ودائم التطوّر. لقد برهنت الدار على قدراتها الفريدة في توريد أروع "جواهر الطبيعة"، مدفوعةً بالسعي نحو التميّز في مجالاتها كافة، انطلاقاً من الأحجار الكريمة إلى أو الجلود، ومروراً بالأزهار الآسرة والمواد الخام الفاخرة، وحوّلتها إلى تحف فنية استثنائية عبر فنها التحويلي الذي برع فيه خبراءها من الحرفيين.
قدرات ميكانيكية
إبرازاً لدور الدار بصفتها صائغ مجوهرات وصانع ساعات رائداً، مزجت ساعات بولغري أرقى أشكال الإبداعية الإيطالية والخبرات السويسرية.
صائغ المنتجات الجلدية
مواد نفيسة، وأداءات ختامية مذهلة، وتفاصيل أيقونية: تلك الحرفية اليدوية الفنية التي تتلاشى فيها الحدود بين عالمي المجوهرات والمنتجات الجلدية.
اختيرت الجواهر العطرية بعناية من الطبيعة والمواد المركّبة بإبداع داخل عالم بولغري النابض بالحيوية، لتكشف عن جمالها الجليّ. وتُطلق هذه المواد الخام التي تُعامل كأنها أحجار كريمة عنان سماتها البديعة في تكريم لأنقى المشاعر الزخمة.
