«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
كونها علامة تجارية مشهورة بتجاربها المستنيرة، فإن بولغري لا تتوقف عن العمل لبعث الحياة في منتجات مشبعة بالروعة والحداثة. وفي رحلتهم من الإلهام إلى التنفيذ المتقن، يشبه خبراء بولغري الفنانين، حيث يجمعون بين الخبرة التقنية والإحساس الرائع والهوس بالتميز. إيماناً منها بأن الفنانين يوثقون الواقع من حولنا ويعيدون ترجمته مع كل المحفزات والإلهام الهادف الذي يمكن أن تحمله هذه الترجمة، فإن الدار تدعم العديد من المبادرات التي تشجع المواهب الشابة في مجال الفن المعاصر.
"بولغري لم تتوقف عن العمل لبعث الحياة في منتجات مشبعة بالروعة والحداثة."
تم إطلاق جائزة ماكسي بولغري عام 2017، وهي جائزة تمنح كل سنتين بالتعاون مع متحف فنون القرن الحادي والعشرين في روما «ماكسي»، لدعم الفنانين الشباب في إيطاليا ممن يبدعون أعمالهم الفنية في نطاق المؤسسات العامة أو الجهات الخاصة. حيث تقوم لجنة من خبراء الفن باختيار ثلاثة مرشحين لعرض أعمالهم الفنية الخاصة بموقع معين في متحف «ماكسي». وبعد المعرض تختار لجنة تحكيم دولية مؤلفة من عدد من مديري المتاحف اسم المرشح الفائز. وتصبح أعمال هؤلاء الفنانين المؤهلين جزءاً من مجموعة «ماكسي» الدائمة.
في يوليو 2021، بمناسبة معرض إكسبو دبي 2020، أطلقت الدار جائزة بولغري للفن المعاصر التي تمنح كل سنتين بالتعاون مع هيئة دبي للثقافة والفنون. وتهدف الجائزة إلى دعم الشباب الموهوبين ممن ولدوا أو يقيمون في دبي من خلال الترويج للتبادل الثقافي بين روما ودبي. ومن بين مجموعة من الفنانين الذين تختارهم هيئة «دبي للثقافة»، يقوم فريق من الخبراء باختيار ثلاثة مرشحين لتعرض أعمالهم في دبي. ثم تقوم لجنة دولية مكونة من مديري المتاحف والقيمين عليها باختيار المرشح الفائز.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.