«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
بعد إنشاء ما يعرف بـ «إجراءات كيمبرلي» في عام 2003 - وهي هيئة تجارية متعددة الأطراف تهدف إلى منع تدفق الألماس من مناطق الصراعات - أصبح كل الألماس الذي تشتريه بولغري حائزاً على شهادات التصديق الصادرة عنها. إضافة إلى ذلك فإن موردي بولغري هم أعضاء في منظمات تجارية مثل «مجلس الألماس العالمي» الذي يهدف إلى تطبيق إجراءات كيمبرلي من خلال نظام داخلي خاص.
في الواقع، فإن بولغري تضمن من خلال تطبيق ضمانات مجلس الألماس العالمي أن الفواتير تتضمن بياناً محدداً يوضح أن الألماس لم يأتِ من المناطق المتأثرة بالصراعات وأنه يحترم قرارات الأمم المتحدة.
وبالإضافة إلى طلبها لشهادات «إجراءات كيمبرلي» فإن بولغري تعمل مع الموردين الحاصلين على شهادة مجلس المجوهرات المسؤول (RJC) للالتزام بضوابط الممارسة. واعتباراً من اليوم فإن 100% من موردي الألماس لبولغري حاصلون على شهادة مجلس المجوهرات المسؤول (RJC) للالتزام بضوابط الممارسة.
وبرنامج بولغري للعناية الواجبة بشأن الشراء المسؤول للألماس يعتبر بمثابة عامل تغيير في قواعد اللعبة يتطلب مجهوداً جماعياً على مستوى الصناعة.
وبرنامج بولغري للعناية الواجبة بشأن الشراء المسؤول للألماس يعتبر بمثابة عامل تغيير في قواعد اللعبة يتطلب مجهوداً جماعياً على مستوى الصناعة.
لضمان اتباع جميع الموردين للممارسات المستدامة والأخلاقية والتزامهم بقوانين حقوق الإنسان، تقوم بولغري بإجراء عمليات التدقيق المستقلة الخاصة بها.
وتشمل هذه العمليات السفر إلى دول التعدين والتحقق من الظروف البيئية والاجتماعية وظروف العمل، بالإضافة إلى الضغط على مورديها للالتزام الدائم بهذه الممارسات.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.