«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
لا يمكن إرجاع القطع المخصصة بطابع شخصي.
لا يمكن إرجاع القطع المخصصة بطابع شخصي. يرجى الأخذ بعين الاعتبار أنه سيكون هناك من 2 إلى 3 أيام عمل إضافية على زمن معالجة الطلب ووقت التسليم.
يعكس العطر المركَّز «مان رين إيسنس» الطاقة المنشِّطة والتجدد الهادئ للمطر، أشد عناصر الطبيعة تحولاً. ومع هطول المطر، يتحرك الإنسان والطبيعة بتناغم، ليتبنيا القوة الصامتة لانطلاقة البدايات الجديدة.
تشكّل هذه القوة الطبيعية نقطةً في بحرٍ أعمق من الإلهام الذي يوحِّد مجموعة «بولغري مان» تحت مظلة واحدة. وتسكن دورة الطبيعة في صميمه: كرحلةٍ تُرى وتُروى من خلال هندسة الطبيعة، وتستأثر بجوهر العناصر الخالد. ويتعدى الشكل الدائري كونه ملهماً للطابع السردي للمجموعة، بل يتجلّى أيضاً في تصميم قارورة «بولغري مان» القابلة لإعادة التعبئة ونقش «بولغري بولغري» الدائري الذي يزين الغطاء، معزِّزاً الصلة بين الطبيعة والحِرفية الخالدة.
أصبح الالتزام بإطالة عمر عبوة «بولغري بولغري» حقيقةً بفضل نظام إعادة التعبئة الخلّاق في المجموعة، فقد انتقت الدار تقنية إعادة تعبئة تلبي توقعات العميل المعاصر، في السرعة، والابتكار، وسهولة الاستعمال؛ إذا يكفل نظام الإغلاق المحكم والخالي من الهواء الذي صُمِّم بعبقرية على فوهة عبوة إعادة التعبئة تدفقاً سلساً ومضبوطاً للعطر ويمنع تسربه بتاتاً عند فك عبوة إعادة التعبئة من القارورة؛ للتمتع باستخدامها بنظافة ودقة في كل مرة. ويتوقف تدفق العطر تلقائياً بمجرد امتلاء القارورة القابلة لإعادة التعبئة. تتوفَّر عبوة إعادة تعبئة العطر المركّز «مان إن بلاك» في سعة مخصصة تبلغ 200 مل، وتتوافق مع القوارير القابلة لإعادة التعبئة ذات السعات 60 مل، و100 مل، و150 مل.
إن أثر هذه العبوة الجديدة المطوَّرة وفقاً لمبادئ التصميم البيئي عظيم وقابل للقياس، فمن خلال اختيار عبوة إعادة التعبئة سعة 200 مل المصنوعة من الزجاج المعاد تدويره بنسبة 40%، والتي تستخدم مع الموجودة أصلاً ذات سعة 100 مل، بدلاً من شراء ثلاث قوارير جديدة من سعة 100 مل، يستطيع العميل خفض انبعاثات الكربون الناجمة عن تصنيعها بنسبة 23% على الأقل. علاوةً على إحراز تقليصٍ ملحوظٍ في المواد المستخدمة: 67% من المعدن، و58% من البلاستيك، و38% من الزجاج، و7% من الورق المقوى.
المقاس:6.8 oz/200 ml
صناعة:إيطاليا
يبدأ هذا العطر الذي ابتكره خبير العطور ألبيرتو موريّاس بنفحات مستخلص الشاي الأخضر الحيوية والموقظة للحواس، فتستحضر النقاء المنعش لقطرات المطر الهاطلة على أوراق النباتات. وتعبق رائحة العطر المركزية بتوليفة من عبير مسك كريستال، تنتشر بأناقة مشرقة وخفية. وفي نهاية هذه الرحلة العطرية، تمنحنا خلاصة خشب الغوياك عمقاً دخانياً صافياً، يثبِّت الرائحة كأرض انتعشت روحها بهطول مطري لطيف.
عائلة الرائحة
وردية وردية
هرم الرائحة
الرائحة الأولية: مستخلص الشاي الأخضر وخلاصة البرتقال
الرائحة المركزية: توليفة اللوتس الأبيض وتوليفة روائح مسك كريستال
الرائحة النهائية: توليفة العنبر المعدني وخلاصة خشب الغواياك
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.