«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
ُطلّ ساعة «أوكتو فينيسيمو ألترا توربيون» الحائزة على الرقم التاريخي العاشر عالمياً، تعيد تعريف مفهوم الرقة الفائقة في عالم الساعات ضمن معرض ساعات وعجائب 2025.
تجسّد «أوكتو فينيسيمو ألترا توربيون» براعة بولغري في إعادة الابتكار الجذري لتصميم الساعة، وتطويرها، وهندستها؛ علاوةً على تحقيقها لرقم قياسي جديد بصفتها ساعة التوربيون الأرق في العالم. يستعرض قسم صناعة الساعات السويسرية لصائغ المجوهرات الروماني خبرته في أحد أكثر التعقيدات رمزيةً في عالم الساعات، عبر دمج التوربيون المكشوف -الذي يُضاعف التوزيع الضوئي من خلال آلية الحركة- في سُمك الساعة الكلي البالغ 1.85 مم فقط.
فجرُ حقبةٍ جديدةٍ. يخضع ثعبان بولغري الأسطوري لتحولاته الأجرأ مع «سيربنتي آيتيرنا». استُخلص الرمز الأيقوني للوصول إلى هيئته الجوهرية المتربعة على أعلى قمم الأناقة.
اكتشف المجموعةواصلت «سيربنتي» تجديد نفسها منذ عام 1948، مجسدةً روح التجدد الدائم: فأغرت، وسحرت، وفتنت، وأيقظت الرغبات. وفي عام 2025، ضمن علامة الثعبان الفلكية في التقويم الصيني، عبرت هذه الأيقونية المتغيّرة الأزمان والصيحات كما لم تفعل من قبل، معبِّرةً عن هويتها المرنة ودائمة التطور، فانطوى هذا الرمز الكوني للتجدد الدائم بسلاسة على خبرات بولغري منقطعة النظير في إبداع المجوهرات والساعات.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.