استوديو بولغري
انطلاقاً من صميم أسلوبها المتبصّر، تقدّم بولغري استديو بولغري، وهو منصة متعددة التخصصات ولِدت لابتكار تعابير إبداعية جديدة عبر الاستكشاف والتجارب الجريئة.
ترجمة جديدة لمجموعة «بولغري توبوغاس»
يعيد أنتوني توديسكو ترجمة أيقونة الدار «بولغري توبوغاس» في فصل جديد من استديو بولغري، من خلال تفاعل حيوي يجمع بين التقليد والابتكار، وحِرفية إبداع المجوهرات والفنون الرقمية، والحركة والانسيابية. وأضفى توديسكو، مدفوعاً بالشغف وراء التجريب والاستكشاف، خطوطاً ناعمةً ومرنةً على تصاميم «بولغري توبوغاس» تطفو إلى أفق ميتافيزيقي، أبرز فيها عظمة الحِرفية التي تقف وراء كواليس هذه المجموعة.
حملة بتوقيع أنتوني توديسكو
حاملةً توقيع أنتوني توديسكو، تنطلق حملة استوديو بولغري الرقمي في تجربة أولى من نوعها، جاءت حصيلة عدّة طرق وصيغ لتتجاوز حدود الخيال المألوفة. وضمن عملية من التبادل الثقافي الإبداعي، عزف الفنان على أوتار الرؤى الجمالية الحالمة لمجموعة «بي.زيرو1» من بولغري، كاشفاً عن مزيج متنوع من الاحتمالات اللا متناهية، يجمع ثرى الواقع بثريا الخيال.
أنتوني توديسكو
بعد أن تجاوز حدود الإبداع البصري وإعادة تعريف إمكانيته، برز أتوني توديسكو كقوة ذات رؤية في عالم الفنون الرقمية والأزياء والتكنولوجيا الواسع. وبفضل التوليفة الفريدة التي يتمتع بها من البراعة التقنية وسعة الخيال الإبداعي، اشتهر الفنان الإيطالي-الفلبيني المقيم في ألمانيا، بقدرته على دمج التكنولوجيا المتطورة مع التعبير الفني بسلاسة فائقة. وقد جعله إتقانه للتصميم الثلاثي الأبعاد والرسوم المتحركة والرسوم الرقمية، فناناً رائداً في هذا المجال. وغالباً ما تتميز أعمال توديسكو بألوانها النابضة بالحيوية وتفاصيلها المعقدة وبطبيعتها الديناميكية التي تأسر قلوب المشاهدين.
«آنيما»
«آنيما» هو مشروع متعدد التخصصات للموسيقى والفنون المعاصرة أسسه الفنان ومنسق الموسيقى والمنتج والمستقبلي والمدير الإبداعي ماتيو ميليري المقيم في برلين. استناداً إلى مفهوم الوسائط المتعددة، فإن العالم السمعي البصري الذي أوجده مشروع «آنيما» من خلال العروض الحية والمعارض الفنية الرقمية، كثيراً ما يتجاوز حدود الواقع والخيال. من خلال مزج الموسيقى مع العروض البصرية وتقنية «بلوك تشاين» يهدف مشروع «آنيما» إلى إعادة رسم حدود الإنتاج الإبداعي وإيجاد تكامل سلس بين المجالين المادي والرقمي.
صادق برابح
فنان الحركات الكمالية والراقص ومصمم الرقصات والرسام: صادق برابح هو فنان متعدد المواهب يقدم رؤية جديدة للرقص بالنظر إلى هندسة الجسم. وعبر تعاونه مع العديد من الفنانين والمبدعين، استطاع أن يحجز لنفسه مكاناً على الساحة العالمية. وكمبدع متعدد الأوجه يحمل شغفاً كبيراً بالإخراج المسرحي وتصوير الفيديو، ويدمج براعته الفنية في الحركة والتأمل مع الشعر. ويتجسد خياله اللامحدود في مشاريع تربط بين شغفه بالرسم والرقص والمنطق.