«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
محللة الذكاء التنافسي
اسمي آنا كيارا، أنا من بلدة صغيرة في ضواحي بولونيا الإيطالية. انضممت إلى بولغري عام 2018 بصفتي جزءاً من الفريق المالي وأديت مهام متنوعة على مدى السنوات القليلة الماضية: أولها في قسم التحكم ثم أصبحت عضواً في شبكة التطوير ووحدة الذكاء التنافسي. بعض أحب الأشياء إلى قلبي هي السفر وتعلم لغات جديدة، ولهذا السبب، أثناء دراستي الجامعية، درست في الولايات المتحدة عامين و عاماً واحداً في هونغ كونغ.
توجد عدّة أسباب تميّز العمل في بولغري. أول ما يخطر ببالي منها أن الدار تمنح الفرصة للتعاون والتعلم من أشخاص منحدرين من خلفيات متنوعة، ويتمتعون بمهارات وثقافات مختلفة. فامتداد الشركة في شتى بقاع العالم بالتأكيد يُثري خبراتي التعلمية يوماً بعد يوم ويمثّل إضافة لم أكن لأحصل عليها في أي مكان أصغر.
بصفتي محللة الذكاء التنافسي، يتركّز عملي على تحليل مشاريع خاصة (مثل الافتتاحات، والترميمات) التي تتعلق بمتاجرنا حول العالم، والتأكد أنها تعكس فرص بولغري الاستراتيجية الحقيقية من الجانبين التجاري والمالي. وفي أيام عملي العادية، أتعاون مع الأسواق المحلية والفِرق المختلفة ضمن الشركة (مثل فِرق التصميم الداخلي)، وعندما أجمع كل المعلومات، أقدم المشروع للإدارة العليا.
وهذا الجانب من عملي يتطلب مني تعزيز تفكيري النقدي وشحذ مهاراتي يومياً.
أشعر بها عندما أعلم بأنني يمكنني الاتكال على زملائي ونظرائي عبر دول العالم كافة. فمتى احتجت إلى معلومة، أو خبرة في السوق حول أمر ما، أعلم بأنني أستطيع رفع سماعة الهاتف والاعتماد على تعاونهم الكامل ومساهماتهم الذكية.
النصيحة الأساسية التي تتبادر إلى ذهني بأن يتحلوا دوماً بحب الاستطلاع. فطرح الأسئلة، وتجريب المنهجيات المختلفة، والتفكير باستمرار حول الأفكار الجديدة والمبتكرة، هي جميعها أهم مكونات خبرتي المهنية اليومية في بولغري. أومن بإمكانية ممارسة هذه الأمور حتى ضمن السنوات الجامعية، على سبيل المثال كالانضمام إلى النوادي الطلابية والمشاريع الجماعية أو الالتحاق بالدورات التدريبية الاختيارية لإثراء المناهج.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.