«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
ولد هذا الإبداع من صميم مشغل بولغري متشرباً جوهر «سيربنتي» المزدوج: النفاسة والتحول. ويتجلى في حجري زفير من سريلانكا صدى متلألئ للبعث الجديد، كما يمكن فصلهما عن رأس الثعبان الشهير بسحر يحيلهما إلى قرطين. الأداء المبتكر في خدمة إتقان الشكل، في هذه الترنيمة الشاعرية التي ترتل تمجيدها المزدوج لرقصة التغيير الخالدة.
يتصل حجرا الزفير بهيكل العقد عبر حجري ألماس مستديرين بينما يتألق 140 حجر زفير مصقول (17.57 قيراطاً) و179 حجر ألماس بقطع تدريجي (13.57 قيراطاً) وألماس مرصوف (49.17 قيراطاً) لتشكّل معاً حراشف الثعبان. وتلمع ثمانية أحجار من الزمرد المصقول كعيني المخلوق الأسطوري.
كتحفة فنية من التحولات، يتيح هذا التصميم لقطرتي الزفير فرصة التحول إلى قرطين، عند فصلهما عن العقد ليضفي جاذبية أنيقة خالية من التكلف.
يتوشّح حجرا زفير من سريلانكا مقطوعان بشكل إجاصي زرقةً مخملية. ويبلغ وزن كل منهما 37.34 قيراطاً، فيستدعيان همسات الأسرار العتيقة والعجائب السماوية.
تُستحضر روح تحولات «سيربنتي» عبر صدى الحجرين الرئيسيين. ويوفر التصميم المميز تنوع استخدام غير مسبوق، بفضل قطرتين من الزفير قابلتين للفصل عن العقد ليتحولا إلى قرطين.
تُحيي الحرفية مجوهرات «سيربنتي» متعدد الاستعمالات هذه، عاكسةً قيم الدار في النمو والتغير الدائمين. متحققة بالدقة المتقنة، تنكشف تحولات مفاجئة، بفضل لمسات الحرفيين الخفية. ويصنع الشغف والحرفية مع الهندسية الدقيقة تحفة فنية تتجاوز حدود الزمن.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.