«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الانتقال للأسفل
عقد «بولغري لوتس كابوشون»
في غمرة زاهية من الأحجار الكريمة المقطوعة بأسلوب كابوشون ومن بين التصاميم الهندسية الجريئة، ينبثق رمزٌ خالدٌ للولادة الجديدة. طوق رائد مستوحى من الملابس الراقية يتراقص مع الأناقة الطبيعية. فقد رُصع كل حجر في هذه القطعة بدقة متناهية ليكون مزيجاً أنيقاً من التقاليد والتجديد يمتاز بالطاقة الحيوية والمرحة.
إرث اللوتس-واستوحي هذا الطوق من زهرة اللوتس التي ترمز للبعث الخالد لدى عدة ثقافات، إذ استمد إلهام تصميمه من قطع الأرشيف ليقود جوهر تراث بولغري والتجدد الخالد.
نسيج الأحجار الكريمة-يمزج ترصيع الذهب الوردي الانعكاسات المبهجة لأحجار كابوشون الروبليت، والزمرد، والفيروز، والأماثيست. ويُظهر العقد مرونة وانسجاماً ملحوظين، بفضل صنعه بتقنية بولغري المميزة في حياكة المنسوجات.
روح الملابس-يستحضر التصميم بشكل مفاجئ عالم الأزياء الرائعة ليكون ترجمة عصرية ومرصعة بالجواهر لطوق أو ربطة عنق، ويجمع بين بنية الملابس والخطوط الانسيابية الطبيعية التي تعيد إلى الأذهان بتلات الأزهار.
طاقة جامحة
يُعبر عن أناقة الملابس بشكل مدهش عبر قطعة مجوهرات خالدة، تأتي كترنيمة لولع الدار بالألوان. وتسلّط إعادة تأويل هذه القطع التراثية الضوء على عملية إبداع بولغري المتطورة عبر الزمن. فيجسد هذا الإبداع المرح بهجة الحياة في بولغري، في مزيج من الجرأة والحيوية الناضحة.
صناعة الانسجام
ويوضع كل حجر ضمن عناصر هندسية شبيهة بالمخلب، عبر استخدام تقنية بولغري الخاصة «تابيتينو». وتتناغم في هذه القطعة المرنة والمتينة في آن واحد، الأطياف المبهجة لأحجار كابوشون الكريمة مع بريق الألماس المستدير والألماس المرصوف برقة لتبث الروح في عقد ينسجم بانسيابية فائقة.
