الانتقال للأسفل
قلادة «مونيتي إيميرالد أوغوستوس آيتيرنوس»
يُبعث جوهر العظمة العتيقة مجدداً بهيئة تكريم مرصع بالمجوهرات لجمال روما الخالد. وتتربع عملة برونزية نادرة، كأنها شاهد صامت على العراقة، وسط قلب هذه التحفة الفنية من المجوهرات الخالدة. المزدانة بحبات الزمرد والألماس المرصوف، لتمجّد إرث الإمبرطوراية من الجمال الراسخ عبر تقاليد بولغري المولعة بالأناقة الخالدة والرومانسية الأثرية.
نهضة الريفيرا-في رقصة للسمات الجمالية الإيطالية، يحوك تصميم القلادة العائد إلى عصر النهضة حبال الاستمرارية الزمنية، ويوحد الماضي مع الحاضر والمستقبل من خلال سعي بولغري الأزلي نحو الجمال.
أحجار الزمرد الخالدة-تتراقص 149 حبة زمرد بجاذبية نابضة على الذهب الأصفر، بوزن إجمالي يبلغ 615.04 قيراطاً. فتتباين ظلالها الخلّابة، كسمفونية للحياة، مع عراقة القطعة النقدية ناسجةً أواصر عابرة للأزمان.
أصداء التاريخ-عملة برونزية مسكوكة في حقبة تيبريوس (37-14 ق.م) تخلّد الإمبراطور أغسطس. يصوّر وجهها الخلفي آرا باتشيس، النصب الذي يرمز لعظمة تاريخ روما وثرائه.
بهاء تذكاري
تحمل مجموعات «مونيتي» معاني عميقة كأنها بقايا من الخلود، وشهادة على تراث بولغري الروماني. تُثري هذه القطع النفيسة التي تتخطى العصور لتروي حكايتها المجوهرات التي تشيد بها بأناقة رنانة.