«سيربنتي»
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
يشدو كل عطر من المجموعة التي أبدعها خبير العطور ألبيرتو مورياس بعناصر الطبيعة الأساسية: جاذبية النار، وطاقة الحياة الكامنة في الخشب، والقوة الخلّاقة للمطر. واليوم كل رائحة منها أصبحت قابلة لإعادة التعبئة.
الجديد
الجديد
3.4 oz/100 ml
الجديد
3.4 oz/100 ml
الجديد
3.4 oz/100 ml
الجديد
3.4 oz/100 ml
الجديد
2 oz/60 ml
الجديد
2 oz/60 ml
الجديد
2 oz/60 ml
توقيع حسي فريد وتعبير جديد عن الرجولة
بفضل نظام العبوة الجديد، أصبحت المجموعة الآن تتبنى تصميماً قابلاً لإعادة التعبئة تماماً. تتوفَّر من كل عطر في المجموعة عبوة إعادة تعبئة مخصصة تبلغ سعتها 200 مل، وتتوافق مع سِعات جميع القوارير؛ 60 مل، و100 مل، و150 مل.
تحتلّ دورة الطبيعة -التي كانت الدافع الحقيقي وراء إعادة ابتكار هذه المجموعة في صيغة دورة حياة أكثر تناغماً- صميم الحملة الجديدة: هذه الرحلة التي تُرى وتُروى من خلال هندسة الطبيعة، فتجسِّد جوهر العناصر الخالد.
الكون قائم على حركة دورية. شروق الشمس وغيابها، وسطوع القمر وتلاشيه، وتبدّل الفصول، كل هذا يذكرنا بأن الطبيعة تعبر عن نفسها بالدورات المتعاقبة: بالنشأة، والتحوّل، والتجدّد.
تجمع الدائرة بصفتها شكلاً مقدّساً وشاملاً بين جميع الأشياء، وتعكس تصميم قارورة «بولغري مان» القابلة لإعادة التعبئة، والنقوش الدائرية لشعار «بولغري بولغري»، مرسِخةً الرابط بالطبيعة والحِرفية الخالدة.
ضمن دورة الطبيعة، يتكامل كل عنصر بسلاسة مع الذي يليه، فتتشكل رابطة متينة بين الإنسان والعالم من حوله. وتترجم مجموعة «بولغري مان» هذا النشاط الحيوي على شكل رائحة، فيغدو كل عطر تجلياً لقوى الطبيعة، وكل خلاصة نبعاً للقوة.
الطاقة المتقدة، والحركة الساحرة، والشدة البدائية التي تمثلها النار. ويجسِّد هذا العطر الجذّاب قوة اللهيب الجامحة، بجرأة يشوبها الغموض، من الشرارة الأولى حتى الجمر المشتعل. يتعانق الوميض المتقد لتوليفة العنبر مع الثراء الساطع لخلاصة أزهار مسك الروم المُطلقة، بينما تُضفي توليفة روائح الجلد سحراً استثنائياً على هذه التحفة العطرية.
إنه ترجمة أعمق وأشدّ فتنة للنار، تنكشف عبرها كثافة تسترسل بالغموض والقوة أكثر من أي وقت مضى. يمتزج الراتنج الذهبي لخلاصة زهرة الإيليمي مع أناقة خلاصة السوسن، بينما تتأجج توليفة الخشب الداكن الغنية في الخلفية، تاركةً وراءها عبقاً خاطفاً للقلب والحواس.
طاقة الحياة الكامنة في الخشب. ضارباً جذوره في الأرض، ورامزاً إلى الحياة، والديمومة، والحكمة، كأنه جسر يصل الأرض بالسماء، متأصلاً في القوة، ولكنه توّاق إلى النمو. يبتدئ العطر رحلته مع طاقة خلاصة الكزبرة المتألقة، ويخفق قلب نفحاته المركزية بالطاقة الفوّاحة لخلاصة السرو، بينما تثبِّت خلاصة خشب أرز فيرجينيا هذه المعزوفة العطرية.
إنه الطاقة المُجدِّدة للمطر، أكتر عناصر الطبيعة تحوّلاً. يفتتح العطر نفحاته على انتعاش مستخلص الشاي الأخضر الموقظ للحواس، كاشفاً عن رائحة مركزية مُطرَّزة بمسك كريستال، ثم يحط رحاله بخلاصة خشب الغوياك الدخانية، مُستحضِراً شعور التجدد الهادئ.
أيقونة التحول اللامتناهي، صُنعت بإتقان ولا تزال تتجدد دون كلل منذ عام 1948.
الأيقونة التي تُعيد صياغة قواعد التصميم بروح جريئة وتجربة إبداعية.
يتجسد الاحتفال بالأناقة الخالدة إلى جانب الأنوثة المبهجة في حلية شاملة ومذهلة.
إن اللفات الذهبية المرنة والتصميم المتعدد الاستخدامات يجعلان من هذا الإبداع رمزاً للابتكار الانتقائي.
تجمع ساعة «أوكتو» التي تتميز بعلبتها المثمَّنة المذهلة، بين الأسلوب الإيطالي الراسخ والبراعة الميكانيكية.