بولغري وأحجار الزمرد الاستثنائية: علاقة حب أزلية ازدهرت في سنوات حقبة دولتشي فيتا، عندما تجرأ الصائغ الإيطالي على صقل هذه الأحجار النفيسة بأسلوب كابوشون الذي أصبح بمثابة علامته المميزة. في إطار سعيها لإثارة الإعجاب والإبهار، قامت بولغري من خلال عقد "إميرالد أفير" بتحويل الجواهر النفيسة إلى حلم يمكن ارتداؤه. مثل نجمة تسرق الأضواء، تأسر جوهرة الزمرد، المثمنة الشكل المقطوعة بشكل متدرج والتي تزن أكثر من 24 .قيراطاً، الأبصار ببريقها وتألقها منقطعي النظير
1
2
3
1.
جوهرة فوريفر
كنوز لا تتكرر في الطبيعة: حجر زمرد كولومبي مقطوع بشكل متدرج يزن 24.46 قيراطاً تم قطعه بعناية فائقة للحصول على وزن استثنائي وجمال لا يضاهى
عقد "إميرالد أفير"، الذي يجمع بين الشغف والخبرة في مجال الأحجار الكريمة وتراث الدار المذهل في صياغة القطع الأسطورية، هو تصور جديد لواحدة من أروع القلادات التي أبدعتها الدار الإيطالية ووضعتها .تحت الأضواء. التصميم الجديد للزمرد في هذه القطعة يحافظ على نفس التوازن بين الشكل الهندسي وكمال الأحجار الكريمة، وفي نفس الوقت يسفر عن ذوق عصري غير مسبوق
عندما يتعلق الأمر بلأحجار الكريمة فإن فلسفة بولغري "ما هو أقل، فهو لا يستحق" تكون مكرسة بالكامل من أجل الوصول إلى الفخامة والتفرد والجمال اللا محدود. حكاية حجر الزمرد الكولومبي المثمن الشكل الذي .يزن 24,46 قيراطاً تبدأ بالسعي وراء ما هو استثنائي: فالجوهرة النفيسة يمكنها أن تصبح جوهرة بولغري فقط من خلال الجاذبية البصرية التي لا تشوبها شائبة، والأبعاد المتناسقة، واللون الذي لا يضاهى، والقطع الصحيح والبريق الأخاذ